في فصلٍ مشحون بالتوتر من مانجا "الشرير هنا"، يظهر غو زهانغي بطلنا الشرير، وهو يستمتع بموقعه كسيدٍ للعبة، متلاعبًا بالخيوط من خلف الستار. **البداية:** يقف زهانغي شامخًا، مُشعًا بهالةٍ قاتمة، كإلهٍ ينظر إلى عالمٍ تحته. ينظر بازدراءٍ إلى البطل المحظوظ، محاطًا بحاشيته من المُعجبين. زهانغي، المُتحكم بنظامٍ غامض، يُخطط لسرقة حظ البطل، ضامناً لنفسه طريقًا مُظلمًا نحو القمة. **التلاعب:** يستخدم زهانغي دهائه للتلاعب بالأحداث. يثير الغيرة بين الضيوف المهمين، ويُغذي عداءهم تجاه البطل، مستغلاً عناق البطلة للبطل كشرارةٍ لإشعال نار الفتنة. يُراقب زهانغي المشهد بابتسامةٍ خبيثة، مُتوقعًا سقوط خصمه. **المواجهة:** يواجه زهانغي خصمه في قتالٍ مُثير. يستخدم البطل تقنياتٍ مُبهرة، لكن زهانغي يتصدى لها بسهولةٍ مُتناهية. قوته الساحقة تُفوق أي تحدٍ. **الخطة:** يبدأ زهانغي بتنفيذ خطته، مستخدمًا قوته ونفوذه لزرع بذور الشك والريبة بين البطل وحلفائه. يختار كلماته بعناية، مُحركًا خيوط المؤامرة بمهارةٍ تُثير الإعجاب والخوف معًا. **النهاية:** يترك زهانغي خصمه مُنهارًا، مُحطمًا معنويًا وجسديًا. يُغادر زهانغي المشهد بهدوءٍ غامض، تاركًا وراءه آثار دماره. يُدرك البطل أخيرًا حجم خطأه، مُدركًا أنه وقع ضحيةً للشرير المُتحكم بكل شيء. تُنهي المانجا الفصل بتساؤلٍ مُعلق: ماذا سيحدث بعد ذلك؟ وما هي الخطوة التالية في خطة زهانغي الشيطانية؟